هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 في مقابلة للشيخ حسين الأكرف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الحريه
المدير العام
المدير العام
عاشق الحريه


عدد الرسائل : 172
العمر : 35
منطقة السكن : البحرين
العمل/الترفيه : اكيد عاطل
المزاج : مو داك الزود
تاريخ التسجيل : 17/12/2007

في مقابلة للشيخ حسين الأكرف Empty
مُساهمةموضوع: في مقابلة للشيخ حسين الأكرف   في مقابلة للشيخ حسين الأكرف Emptyالأحد ديسمبر 30, 2007 7:57 am

في مقابلة للشيخ حسين الأكرف _ هناك من يحذرنا من قيادة الجمري في المبادرة وينظر لغيرها

في مقابلة للشيخ حسين الأكرف ASRAR%20(39)

1. هل الأكرف يُكِنُّ الوِدَّ لِمريديه ؟!

بسم الله الرحمن الرحيم ، و صل يا رب على محمد و آله الطيبين الطاهرين.
السلام عليكم جميعاً و رحمة الله و بركاته.



قبل البدء ، أتقدم لكم مهنئاً و معزياً بعيد الله الأكبر عيد الغدير و بشهر محرم الحرام ، و كم كنت أتمنى أن أكون معكم في مواكب عاشوراء هذا العام إلا أن الله شاء و قدر أن تكون مشاركاتي في لبنان كما تعلمون ، و على قاعدة (كل أرض كربلاء و كل يوم عاشوراء) فسنكون معاً بالحسين في كل مكان و زمان.
أما ما يتعلق بالسؤال فإني لا أحمل في قلبي لشبابنا الحسيني إلا الحب و الإعتزاز بلا فرق عندي بين من يتعلق بي إستماعاً أو يتعلق بواحد من إخوتي الرواديد الأعزاء ، فإن من يتعلق بأحد الرواديد فهو في الحقيقة متعلق بكل الرواديد ، لأننا كالأغصان في الشجرة الواحدة بأيها أمسكت فأنت تمسك بالشجرة ذاتها ، من هنا فإننا كرواديد ينبغي أن نشعر بالفخر و الإعتزاز عندما يتألق أحدنا في خدمة أبي عبد الله الحسين ، و على الجماهير الحسينية أن تشعر بنفس هذا الشعور بالنسبة لرادودها المفضل أو لغيره من الرواديد ، و بعبارة أخرى إن على الجماهير الحسينية أن تعتز و تفتخر و تعشق العطاء الأفضل من كل رادود لا الرادود الأفضل بعطائه الضعيف بعض الأحيان ، فإن المغالاة في المدح و الإطراء تغرر بالرادود فتجعله يرى نقصه كمالاً و كماله نقصاً فيهبط بمستواه من حيث لا يشعر لمجرد أنه يثق بآراء من حوله من المغالين فيه ، لذلك على الرادود أن يستمع لآراء البعيدين عنه و المعتدلين في محة نتاجه لأنهم أكثر إنصافاً و واقعية من محبيه المغالين فقد قيل إن الحب أعمى.


2. لماذا الأكرف بعيدٌ عن جمهوره رغم تأثيره القوي عليهم ؟!

ليست المجالسة و المخالطة دليل القرب و المودة دائماً ، فقد يكون الغائب عنك هو في كمال القرب منك ، و الحاضر إليك هو في كمال البعد عنك ، و في إعتقادي إن التلاقي الروحي و الفكري و العاطفي من خلال القصيدة له أثر في علاقتي مع الجمهور الحسيني أعظم و أبلغ من التلاقي الشخصي و الحسي ، و إنني ألاحظ أن الإختلاط الدائم بالأشخاص يفقد أو يقلل من المعزة و القرب غالباً ، و قد قيل قديماً : ( سأطلبُ بُعدَ الدار عنكم لتقرَبُوا ) ، هذا مضافاً إلى أنني كثير الأشغال و الإنشغال رغم شوقي و حنيني للتلاقي ، لكن يعلم الله أن قلبي مفعم بالحب للجمهور الحسيني بلا فرق بين هذا و ذاك.

3. عرفنا مسبقاً بأنه ستكون لديك أعمال مشتركة مع فرقة الولاية ، وقد شهدنا لقائك بهم في شهر رمضان .. متى سنرى ما كان سيقدمه الأكرف من مشتركٍ مع فرقة الولاية ؟!.

في لقائي الأخير بالأخوة الأحبة من فرقة الولاية تحدثوا عن رغبتهم في التعاون معي بأي شكل من الأشكال و كان هذا من دواعي فخري و إعتزازي ، و أجلنا التفاصيل للقائنا في لبنان بمحرم القادم إن شاء الله تعالى.

4. حدثنا عن الجمري الأستاذ المربي الأب القائد ..

لا يسعني أن أختزل الحديث عن أبي و معلمي العلامة المجاهد الجمري رضوان الله تعالى عليه ضمن هذا الحوار ، و لو بدأت الحديث عنه قد لا يمكنني الوصول إلى نقطة نهاية ، فالحديث عنه يحتاج أن أفرد له كتاباً خاصاً مليئاً بالمواقف و الذكريات التي تكونت منذ عام 1990م حتى 2005م ، و لعل أجمل ما يمكنني أن أختصر فيه شخصيته الرائعة العظيمة هو قول صعصعة بن صوحان (رض) في علي عليه السلام : " كان فينا كأحدنا ، لين الجانب ، و شدة تواضع ، و سهولة قياد ، وكنا نهابه مهابة الأسير المربوط للسياف الواقف فوق رأسه "

5. ما الذي كان يمثله لك الجمري ؟!.

كان أكثر رأفة من الأب و أعظم عطفاً من الأم و أقرب من الصديق و أهيب من السلطان.

6. هل كان آخرُ لقاءٍ لك به ، هو الذي رأيناه في الصورة التي تبكيان فيها ؟! ، حدثنا عما جرى آنذاك ، ماذا قرأت له وفيم تناقشتما !.

كان آخر لقائي به رضوان الله عليه قبل رحيله إلى الله بشهور قليلة ربما ثلاثة أو أربعة أشهر عندما كان على كرسي المقعدين يتشمس صباح يوم قرب منزله و قد كنت ذاهباً للحوزة فجلست أحدثه كاليتيم الذي يلتقي بأبيه في عالم الرؤيا و قد أمسكت بيده أصافحه فلم يترك يدي حيث أمسكها بقوة و هو غارق في الصمت و التأمل في عالم لا يعلمه إلا الله سبحانه ، حينها لم أتمالك نفسي فبكيت حتى ابتلت يداه من دموعي فالتفت إلي بنظرة لازالت تقطع قلبي كلما تذكرتها و كأنه يقول : وداعاً ولدي !!
أما لقائي المصور فقد كان اللقاء الأول أو الثاني بعد عودته من سفر العلاج المشئوم ، و قد كانت ذاكرته متأثرة بالجلطة الدماغية التي أصابته بعد العملية الجراحية ، حتى أنه لم يكن قادراً على التعرف إلى بعض القريبين منه ، إلا أنه حينما رآني قال لي كلمته المعهودة : أهلا خالي ، و قد تفاجأ بعض أبنائه الحاضرين من ذلك ، و كان رضوان الله عليه كثيراً ما يطلب مني منذ أيام المبادرة أن أقرأ له بعض الأبيات الحسينية بعد أن توقف عن الخطابة ، و لعلمي بأنه يحب هذا الأمر و يرتاح بذكر الحسين عليه السلام فقد بادرت بقراءة بعض الأبيات فبكينا جميعاً.

7. ما رأيك بمقولة أن الشعب أضحى يتيم القيادة بعد وفاة الجمري ؟!.

ربما يكون كلامي جريئاً بعض الشيء و لكنها الحقيقة و لا أخشى فيها الملام و لا العتاب ، أقول و الله يشهد إن أكثر من ينادي بهذه المقولة اليوم هو ممن لم يؤمن بالجمري و لا قيادته يوماً ، بل إن من هؤلاء من كان يحذرنا من التنظير لقيادة الجمري أيام المبادرة و بعدها و يدعو لقيادة أخرى !! ، و لولا خشيتي الفتنة لسميت الأشياء بأسمائها و تواريخها و تفاصيلها.
إننا جميعاً يتامى أبي جميل ، ندفع أعمارنا لعودته لو أعاده الفداء ، و نؤمن بقيادته بلا تشكيك و لا ريب في كل مفاصلها ، نحن يتاماه و لكننا لسنا يتامى قيادته لأن قيادته إرث ورثه ممن سبقه كما ورثه من تلاه ، قيادته في حوزته و عمامته ، إنها قيادة الإسلام لكل مفاصل الحياة ، و نحن بحمد الله نتمتع بشخصيات إسلامية كبيرة و مخلصة ، و لا ينبغي الخلط بين الرمز السياسي و القائد الإسلامي ، فليس كل رمز سياسي قائد إسلامي ، لكن القائد الإسلامي ما الشأن السياسي بالنسبة إليه إلا مهمة واحدة من مهام عديدة و مختلفة ، إنني أؤمن بالقيادة الإسلامية لآية الله الشيخ عيسى قاسم دام ظله كما كنت أؤمن بها لأبينا الجمري رضوان الله عليه ، و أؤمن بالدور الكبير و المخلص لرموز السياسة الإسلامية (حقاً و وفاقاً) كلٌّ من موقعه و حسب تشخيصه يخدم القضية و يؤمن بالشعب و ظلامته.

8. صف لنا كيف كانت أجواء تعاونك مع الـ Jcs في فيديو كليب عذابات صعصعة ؟!

كانت تجربة ارتجالية بسيطة لا تعتبر التجربة الأولى.

9. يقرأ البعض مستقبل مدرسة الموكب البحرانية ، ويرى أنها ستتلاشى وتختفي وتموت ، ويعود الجميع للطريقة العراقية ، وذالك بسبب صعوبة المدرسة البحرانية ، ما رأيك ؟!.

مراراً قلت إن تأسيسي لمدرسة تعدد الألحان و الإيقاعات ليست دعوة لإلغاء المدارس الأخرى بل هي دعوة للتنويع و رفض اللون الواحد ، و نحن بحاجة لكل الألوان و المدارس ، و أتمنى فعلاً أن يأتي اليوم الذي يفكر فيه رواديدنا الأعزاء في التجديد سواء بالعودة إلى بعض الألوان القديمة و إعادة ترتيبها أو بابتكار مدارس جديدة أخرى ، فما ألاحظه أن مدرسة تعدد الألحان و الإيقاعات تأصلت بحيث أخذ بها كل رواديدنا في البحرين و غيرها ، وهنا أصبح من الصعوبة علينا جميعاً أن نحافظ على التنويع الذي يخدم المواكب أكثر من اللون الواحد ، فأنا أقدر في أخي مهدي سهوان إلتزامه بثلاثة الألحان فقط دون زيادة ( و هو الشكل الأول الذي بدأتُ فيه هذه المدرسة ) ، الأمر الذي أكسب الموكب لوناً خاصة من خلال مهدي سهوان ، و أقدر في أخي عبد الأمير البلادي إلتزامه باللون البلادي الجميل الذي تألق فيه الأستاذان غازي الحداد و فاضل البلادي ، و هو لون نادر و مختلف يحافظ على التعدد الجميل في المدارس ، و أقدر في اخوتي أبناء الحلواجي إلتزامهم عادة بلونهم الخاص في اللحن و القصيدة ، ذلك اللون الذي كان الأستاذ العزيز مرتضى الحلواجي يقود به أضخم مواكب المنامة في مرحلة من مراحل الثمانينات ، هذه ألوان و مدارس مختلفة و على رواديدنا الأخذ بها و تطويرها و بذلك سنحافظ على التنويع المطلوب.
أما أن مدرسة تعدد الألحان و الإيقاعات ستنتهي فهذا أمر غير ممكن ، نعم ربما تنتشر مدرسة أخرى و تطغى عليها هذا ممكن ، لكنها ستبقى كلون من ألوانننا الذي بلغ عمره الآن 14 عاماً.

10. لماذا لم نرى نشاطاً لرابطة الرواديد والشعراء سوى إصدار بيانات الرثاء والتعزية والإستنكار ؟!

إن عملنا في الرابطة متواصل منذ الإنتخابات لمجلس الإدارة حتى الآن ، و قد قمنا من خلال عشرات الإجتماعات بتوزيع المهام و تشكيل اللجان و كتابة اللوائح الداخلية و صياغة الدستور و كتابة كتيب يخص الرابطة و إعداد موقع إلكتروني خاص بالرابطة و اختيار شعار الرابطة و طباعة ورقياتها الخاصة ، و بدأنا في الإعداد للإجتماع العام بالجمعية العمومية للرابطة و الذي سيكون بعد موسم الحج إن شاء الله تعالى ، و كل هذا العمل أخذ منا وقتاً كبيراً و قد أنجزنا فيه مهام كبيرة و مهمة جداً.

11. البعض يعزي ذلك إلى أنَّ رئيس الرابطة – سماحتكم – مشغولٌ دائماً ولا وقت لديه لمتابعة أمور الرابطة ، لذالك هنالك تقصير كبير ، كيف ترد ؟!.

رئاسة الرابطة هي المعني الأساسي بالإشراف على تطبيق اللجان للقوانين و لوائح الرابطة ، و متابعة تنفيذ المهام ، و إدارة الجلسات ، و غير ذلك ، و هذه المهام لا تتوقف على التواجد في البلد حيث يمكن إدارتها عن بعد ، و مع ذلك فأنا لم أتغيب عن كل اجتماعات الرابطة.

12. ما الذي ستقدمه الرابطة لصاحب فكرة تأسيسها العلامة المرحوم الجمري ( قدس سره ) ؟!

الرابطة ستقوم بتطبيق توصيات العلامة الجمري رضوان الله عليه و توجيهات آية الله الشيخ عيسى دام ظله و التي تصب كلها في عنوان واحد ( نحو إعلام حسيني مبدع و ملتزم ) ، و هذا أهم ما سنقدمه إن شاء الله تعالى.

13. لماذا أوقفت وزارة الإعلام إصدار الحق معك ؟!

كان لدى الوزارة إلتباس في معنى كلمة (النواصب) و هل المقصود بها إخواننا السنة أم لا ؟ ، فبينت لهم أن الناصبي هو من ينصب العداء لأهل البيت عليهم السلام و هو خارج عن الإسلام عند السنة و الشيعة بلا خلاف ، و تفهموا المعنى فرفعوا المنع.

14. يقال بأن الأكرف وسهوان ، اسمان مشبوهان لدى وزارة الإعلام ، ولا يمكن أن يمر أي إصدارٍ لهما دون رقابة شديدة ، ما رأيك في هذا الكلام ؟!.
ليس لي علم على نحو القطع بهذا الأمر.

15. سماحة الشيخ ، ما هي حدود الطرح السياسي لديكم ، فأنتم تهاجمون ساسها تارة بقولكم ( حاميها حراميها ) وتتعدون الخطوط الحمراء ، التي ربما تضر بالموكب ؟!.

إن القاعدة في أي طرح سياسي في الموكب هو أن يكون أمراً متفقاً عليه لدى قوانا السياسية المؤمنة ، و أن يكون أمراً مناسباً للزمان و المكان اللذين نطرح فيهما القضية السياسية ، فلا ينبغي أن نطرح في الموكب قضايا مختلف عليها لدى القوى السياسية المؤمنة ، كما لا يجب أن نطرح قضايا لا تتناسب مع هذا الزمان أو هذا المكان ، و كل القضايا السياسية إذا توفرت على هذين الشرطين فلن يضر طرحها بالموكب.

16. فِي مُقَـابَلَةٍ سَابِقَةٍ ذَكَرتَ بِأَنَّ الإِصدَار الَّذي يُثِيرُ الجَدَلَ هُوَ إِصدَارٌ حَي ، أَمَّا الإِصدَارُ الَّذي لا يُثِيرُ تِلكَ الضَّجَّة فَهُوَ خِلافُ ذَالِك ، بِنَـاءً على ذالك .. هَل إِصدَارُك " هذا علي " الَّذي كَمَا هُوَ مُلاحَظ ، لَم يُثِر تِلكَ الضَّجَّة .. مَيِّت ؟!.

قلت : ( العمل الذي لا يبعث على التساؤل و النقد هو عمل ميت لا حياة فيه ، و كلما كان العمل محلاً للأخذ و العطاء فهو في صحة و عافية و حياة ) ، و لم أقل العمل الذي يثير الجدل ، و (هذا علي) بعث على التساؤل الكثير حول طريقة إخراجه و أطروحته ، و كان محلاً للأخذ و العطاء لدى بعض المهندسين و المهتمين.


17. هل التسجيل هذه المرة لدى حسـام يسري أيضـاً ؟!
نعم ، سجلت لدى المهندس الكبير العزيز حسام يسري عملين ، أولهما ( أسرار) و سيفصح عن الثاني لاحقاً.

18. مالجديد الذي ستقدمانه ؟!

نتركه لحينه إن شاء الله.

19. القرمزي والتتان هي الأسماء المعهودة للكتابة في قصائد إصداراتك ، هل هنالك أسماء أخرى ؟!

نعم ، فإضافة للقرمزي و التتان هناك أسماء جديدة هذه المرة ، فقد شاركت بقصائد لكل من : المرحوم الأستاذ الشيخ عباس الريس الدرازي ، و المرحوم الملا سعيد الجمري ، و المرحوم الشيخ بن نصار ، و الشيخ عبد الهادي المخوضر ، و الأديب مهدي جناح الكاظمي.

20. من قبل كنَّا نُشَـاهد ثنائيتك مع القرمزي ، الآن بتنا نلاحظ هذه الثنائية تتكرر مع التتان
أيضاً .. فهل التتان شاعر يتحمل عناء تعذيبك له ؟!

طبعاً ، و هذه علامة الجودة في الشاعر الذي يتجاوز ذاته من أجل عمل أجمل و أليق بأبي عبد الله الحسين عليه السلام.

21. هل لحنت وكتبت لرواديد آخرين ، إن كـان ذالك فلمن ، وماهي أسماء هذه القصائد ؟!

تشرفت بالكتابة و التلحين لمجموعة من الرواديد في البحرين و خارجها ، و سأخص البحرين بالذكر فقط لخصوصيات معينة تمنعني من ذكر رواديد خارج البحرين ، فالذين كتبت لهم بعض المحاولات الشعرية البسيطة العزيز جعفر الدرازي ، و العزيز صالح الدرازي ، و العزيز عباس الدرازي ، و العزيز أحمد قربان ، و شاركت في التلحين لصالح الدرازي ، و أحمد قربان ، و فوزي الدرازي ، و مهدي سهوان.

22. ما رأيك في أن يستمع الرادود والشاعر للأغاني المحرمة ، مع ثقتهم في عدم سقوطهم في الحرام ، ولكن الإستماع من باب الإستفادة والإستزادة لإثراء الموكب ؟!

الإستماع للغناء المحرم في نفسه حرام غير جائز ، و عنوان الإستفادة لإثراء الموكب غير مبرر للوقوع في الحرام ، فالغاية لا تبرر الوسيلة ، و لا يطاع الله من حيث يعصى.

23. ما رأيك بإدخال العنصر النسائي للكورال ؟!

إذا كان ضمن الكورال أي أن الصوت النسائي يكون مندكاً بشكل جماعي مع الصوت الرجالي ، و لم يلزم من ذلك مقدمات محرمة فلا إشكال فيه في نفسه.

24. القرمزي يكتب للملا باسم الكربلائي ، والرادود ( أبو غايب ) ما شعورك حيال ذلك ؟!

أتمنى أن نصل يوماً ما إلى مستوى الأمة الواحدة في عملنا الحسيني و أن نشكل تجمعاً يتبادل الطاقات و يشترك فيها من أجل خدمة الإمام الحسين عليه السلام على جميع المستويات.

25. يقال بأن ستشارك مع الملا باسم الكربلائي في سر الوجود ، ما مدى صحة هذه الأخبار ؟!

نعم صحيح ، و هو عمل غير مشترك بيني و بين الملا باسم الكربلائي و إنما لكل واحد منا قصيدة في الإصدار كما لغيرنا من الرواديد قصائد أخرى.

26. سمعنا الأكرف يردد حنين شخصٍ ما للنجف ولأزقتها في إصدار هذا علي وقصيدة ( الحق معك ) ، هل كان الأكرف يتحدث عن نفسه ؟!

المنطلق في الحديث كان على لساني ، و النتيجة إن هذا الشعور الذي تحمله القصيدة هو شعور يشترك معي فيه كل محب لعلي عليه السلام و كل من زار النجف الأشرف.

27. يبدوا بِأنَّك مُصِرٌّ على الذَّهَـاب حتى لو تعرضت لعملية تفجير !.
ذلك شرف ما بعده شرف أن أنال الشهادة و أنا في الطريق إلى علي و الحسين عليهما السلام.


" اِنتهى اللِّقَـاء "

منقول من منتديات المالكية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bh-alwatani.own0.com
 
في مقابلة للشيخ حسين الأكرف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ملتقى الرواديد والصوتيات والمرئيات :: منتدى الرادود شيخ حسين الأكرف-
انتقل الى: